تحميل رواية زهرة جبل الصعيد pdf مجانا، حيث تعتبر هذه الرواية من الروايات الشهيرة التي تقوم بنشرها بعض دور النشر المصرية، كما تنقسم الى عدة فصول، في كل فصل قصة أحداث جديدة من الرواية، ومن خلال المقال التالي سنتطرق الى تحميل الرواية مجاناً.
رواية زهرة جبل الصعيد الفصل الاول
معاش ولا كان التي ترفض جبل الزيني فلن تاتي في آخر الزمان وحرمة ترفضني
لكنها رفضتك يا جبل وقالت إنها لا توافق على الزواج بأحد متزوج لا و متزوج أيضًا اثنين
جبل مع الغضب يعني أنا حرمة مثل هي ترفضني، أنا الشخص الذي تتمناه جميع فتيات البلد مني نظرة واحدة، انا اهد البلد فوق راسها هي و اهلها.
زياد جبل هدية تريد تحويلها إلى حرب بينك وبين عائلة الزهراوي
جبل مع الغضب مهيا كده كده حرب يا زياد
زياد قلق وهو يعرفه معرفة قريبة جداً هو ابن عمه و رفيق حياته، و بيعرف أنه إذا وضع جبل شيئًا في راسه فعليه أن ينفذه إذا كان على جثته
يقول جبل غاضباً ما تيجيش وراي و جبل بيسبو و بيخرج
لكن زياد أوقفه وقاله مش هسيبك يا جبل أنا جاي معك
ما بيرد جبل علبه وبيخرج بيسيبو في سيارته وزياد يركب جمبو وبيسوق جبل السيارة بكل غضب، وهو يفكر كيف ممكن أن ترفضه الا انه أقسم جواه أنه رح يخليها باسمه وملك ليه، ورح يروضها كيف ما هو عاوز.
لكن لما كان في نص الطريق شاف شيئ قام وقف السيارة في الجنون والعصبية و قال: ” نهار ابوكي اسود دنا هطربقها فوق دماغك”.
يمسك زياد بإيده بسرعة وهو بيشوفه وهو بيفتح باب السيارة ويقول: “لاش يا جبل هي لسة مبقتش مراتك “.
جبل في غضب حتى و لو يا زياد انا هسكر ركبتيها، وهتكون باسمي الليلة ولكن بعد مربيها وينزل جبل في غضب جهنمي وهو بيتجه قصدها و هي واقفة مقابليه، وابتسمت فوشه ونار الغيرة كانت تقيده من جواه.
زياد من جوا السيارة ينهار اسود اي يلي جاب بنزين جنب النار انزل امسكهم قبل ما يقتلهم.
اقرأ أيضاً : تحميل رواية صفقة على عذراء pdf مجانا
تحميل رواية زهرة جبل الصعيد pdf مجانا
صدم الجبل لبضع ثوان و لكن صدمته تحولت إلى بركان غضب ، وقال بصوت هز المكان كله” انتي بتمدي ايدك عليا دة رجالة بشنبات بيخافو يرفعو عنيهم فيا تيجي حرمة زايك وترفع ايدها علي انتي حكمتي علة نفسك انك تشوفي الجحيم”حست زهرة داخلها للحظة بالخوف لكنها ما خافت و قالت بقوة: ما أخافك يا ابن الزيني ومتنسيش انا مين وابوي يبقى و لو انت جبل الزيني انا زهرة الزهراوي كل صغير وكبير يقوم بألف حساب ومش هيجي واحد بالآخر يرفع يده عليها واحمد ربك أنني ما قطعت يدك و سبتك بيد واحدة مفهومكان زياد واقف من الصدمة، و كان الاتنين لهما شخصية قوية، ومينفعش أنهم يففوا مقابل بعض نهائي.
الجبل كان مولع وكانت النار بتطلع تقريبًا من كل جنة منه تحول جلده من من البشرية القمحاوية للون الأحمر من الغضب، و قال غاضبًا: يا انا يا انتي يا زهرة اخرك معايا الليلة وهعلمك الرباية من اول وجديد “.