الجميل وراء الموكب الاسطوري ده عده اشياء
هو ان الدولة لتاني مرة تستخدم الشباب وشباب الجامعات والعقول المبدعة منهم بعد ما اعتمدت عليهم في تنظيم كاس الامم الافريقية ونجحوا فيه رغم ضيق الوقت …الاعتماد علي العقول الشابة وترك العقول العقيمة القديمة التي لا تتواكب افكارها مع الحاضر وقد عفي عليها الزمن
ثانيا .الذكاء
اختيار توقيت نقل الموكب فالمصريين بحسب رؤية اليونانيين في صحفهم شايفين ان التوقيت ذكي في ظل كورونا ان اكبر نسبة من المشاهدين هتشوف العرض وده افضل طريقة للترويج للسياحة مهما كلفت وعلشان مقبلين علي الصيف وناس كتير بتقرر تخرج وتسافر للتنزه وده هيعود علي مصر بالانتعاش بفعل السياحة
ثالثا استخدام جمالية ألموكب واختيار رقصات فرعونية واناشيد فرعونية قومية عن البلد ومش لملك معين
واستخدام طقوس الاستقبال الفرعونية للتعريف باننا اصحاب حضارة ضاربة في التاريخ ومازالت ونحن مازلنا متمسكين بيها
والاجمل من كل ده هي ان كل العمل ده مصري وبأيادي مصرية مائة بالمائة من اوركسترا وعازفين وازيا وتصميم واضاءة وصوتيات وتصوير واخراج
حاجة في قمة الجمال والروعة وسلام وتحية لشباب بلدي الرائع المبدع ولكل مواطن عربي يحبنا