حقيقة طلاق مكس وضحى التونسية؟، من أشهر الثنائيات التي ظهرت عبر موقع تيك توك، حيث أن الجمهور كان يتابع قصة حبهم التي كانت تفصل بينها بلاد وقارات، وكيف حارب كل منهما من أجل استمرار العلاقة بينهما، ميكس الأردني مشهور التيك توك وضحى العربيي مشهورة التيك توك التونسية، دائماً ما كانت تلاحقهم الشائعات، ولكن هل خبر طلاقهم حقيقة أم إشاعة، من خلال موقع شعللها سوف نتعرف على حقيقة هذا الخبر، كما وأننا سنتعرف على حياة كل منهما، وأهم المعلومات عنهما.
حقيقة طلاق مكس وضحى التونسية
حقق الزوجان مكس وضحى نجاح كبير كأفضل ثنائي يظهر عبر موقع تيك توك، وذلك بسبب المحتوى الجميل الذي يقدمانه من خلال حساباتهم، إلا أنهما في الفترة الأخيرة قررا السفر للخارج بعد أن أوقفت السلطات الأردنية تطبيق التيك توك في الأردن، من أجل مواصلة عملهما، حيث أن تطبيق تيك توك يعتبر مصدر دخلهم المادي، ولكن على صعيد آخر الكثير من الأخبار انتشرت حو انفصالهما بعد زواج ناتج عن قصة حب ظهرت على التيك توك أمام المتابعين، فقد كون زواجهما تفاعل ثقافي بين الأردن وتونس، وعلى الرغم من انتشار أخبار حول احتدام الخلاف بين الزوجين بعد أن قام مكس بعمل إشارة حب لأحد المتابعات بعد إرسالها الهدايا له، ولم تتقبل ضحى الموقف وطلبت الانفصال، ليجيبها مكس:
“ان قبلتي تضلي ع ذمتي حياكي ما بدك طالق بالمليون”
الأمر الذي أغضب ضحى، وجعل الجمهور يطالبون صديقه عبسي من أجل أن يقوم بحل النزاع بينهما ويجري الصلح بين مكس وضحى، وحتى هذه اللحظة لم تظهر أي أخبار تؤكد انفصال الثنائي.
اقرأ أيضاً: من هي ضحى العريبي زوجة ميكس ويكيبيديا.
مكس وضحى التونسية على تيك توك
يظهر الناشطان الاجتماعيان مكس وضحى التونسية من خلال العديد من الحسابات على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، حيث يشاركان المتابعين تفاصيلهم اليومية، ويظهران من خلال خاصية البث المباشر برفقة أصدقائهم، كما ويقومان بإجراء تحديات مختلفة أمام الجمهور بشكل مباشر، ويوجد ترابط عاطفي بينهما وبين الجمهور، حيث أن المتابعين كانوا شاهدين على قصة الحب بينهما التي تكللت بالزواج، ويمكن الوصول لحسابهما على تيك توك من خلال الرابط التالي، من هنا.
اقرأ أيضاً: من هي رانيا مرتضى مشهورة تيك توك.
من هو مكس الأردني ويكيبيديا
يعتبر مكس أحد النشطاء الاجتماعيين في المملكة الأردنية الهاشمية، اسمه الحقيقي محمد نور، ولكن أصدقائه أطلقوا عليه اسم مكس، وهو من الشخصيات التي ظهرت بكثرة في السنوات الأخيرة، ويعتبر من أفضل صناع المحتوى في الوطن العربي، حيث أنه يمتلك العديد من الحسابات الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر من خلالها ويتفاعل مع متابعيه، ومن الجدير بالذكر أنه ظهر أول مرة عبر يوتيوب وفيسبوك برفقة صديقه هاني، قبل أن يقوم بإنشاء حساب على تيك توك وتبدأ شهرته الفعلية عبر التطبيق التي وصلت لجميع أنحاء العالم العربي.
اقرأ أيضاً: حقيقة عودة التيك توك في الاردن.
تفاصيل خطوبة ضحى العريبي ومكس
قام كل من مكس الأردني وضحى التونسية بالإعلان عن خطوبتهما في العام الماضي، وذلك بعد أن سافر مكس إلى تونس من أجل التعرف على عائلة زوجته وتمت مراسم الخطوبة، ثم بدأ التجهيز لزفافهما وانتقلت ضحى مع أسرتها إلى الأردن من أجل إتمام مراسم عقد القران في المملكة، وقد تم إعلان خطوبة كل من مكس وضحى من خلال بث مباشر على حساباتهم الشخصية على تيك توك.
من هي ضحى التونسية زوجة مكس الأردني
ولدت ضحى العريبي في دولة تونس وتبلغ من العمر 25 عام في الوقت الحالي، وهي واحدة من أبرز النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ أنها تظهر بشكل كبير عبر موقع تيك توك ويتفاعل معها الجمهور من خلال البث المباشر، ويذكر أنها تعرفت على زوجها من خلال بث مباشر ظهرت فيه برفقته وبدأت بينهما قصة الحب قبل أن يطلب منها الزواج أمام الجميع.
اقرأ أيضاً: حساب سارة مهند تيك توك ويكيبيديا.
كم عمر مكس الاردني
ولد مكس في المملكة الأردنية الهاشمية في العام 1999 ميلادي وهو في الوقت الحالي يبلغ 23 عام من عمره، ويعتبر من أبرز النشطاء عبر موقع التواصل الاجتماعي تيك توك، حيث أنه ظهر بكثرة عبر التطبيق من خلال البث المباشر، وكان يتفاعل معه الجمهور، في البداية كان يظهر برفقة صديق له يدعى عبسي، وكانا من أكثر المشاهير ظهوراً على التطبيق، وكان المتابعين يحبون ظهورهم بشكل كبير، ثم تعرف على ضحى من خلال بث مباشر ظهر فيه معها، وبدأت بينهما قصة حب وتزوجا، ليبدأ بالظهور برفقة زوجته وقد حظي كل منهما بقاعدة جماهيرية كبيرة في جميع مواقع التواصل الاجتماعي.
اقرأ أيضاً: حقيقة طلاق حلا شيحة وزوجها معز مسعود.
إلى هنا نصل لنهاية المقال الذي يتحدث عن حقيقة طلاق مكس وضحى التونسية، حيث أننا من خلال ما سبق تمكننا من التعرف على مكس الأردني وزوجته التونسية ضحى، وتعرفنا على أهم المعلومات في حياة كل منهما، كما وأننا تعرفنا على حقيقة خبر طلاقهما الذي انتشرت في جميع مواقع التواصل الاجتماعي.
